بقلم: فاطمة منزلجي
في باحة المدرسة ، وتحت الشمس الجميع يردد نشيد العلم إلا عمرو ، اقتربت منه المدرسة وسألته: عمرو لماذا لا تغني مع الرفاق
أجاب : لايوجد العلم!
قالت: ماذا ياعمرو؟
قال : بلى ! قالت أمي البارحة ، وأنا أسألها عن أخي الصغير أين ينام؟
أجابت:أخذه طائر الجنة ، وحلق في الغيم يلعب مع إيمان ومحمد وينام في الجنة يدثره العلم!
رفعته غارقة بالدمع قائلة : صفقوا لعمرو
رددوا / يحيا الشهيد
ورد خده وابتسم
http://pulpit.alwatanvoice.com