Anonymous كتب "انطلق موكب الملك رمسيس الثاني من ميدانه بوسط القاهرة, إلي المتحف الكبير بأول طريق القاهرة ـ الإسكندرية الصحراوي, وذلك بعد52 عاما قضاها بمنطقة باب الحديد.
ورمسيس الثاني, حسب النصوص الهيروغليفية, هو حورس, الثور القوي, محب العدالة, ملك مصر العليا والسفلي.. وهو الفرعون الذي أعاد لمصر مجدها منذ3300 عام.. حارب فانتصر, وعقد المعاهدات فأملي شروطها, أحبه شعبه, وكان عطوفا علي عماله. المؤرخون يعتبرون عهده أزهي عصور مصر القديمة, وقد وردت علي جدران المعابد هذه العبارة عن عاصمة الملك في عهد رمسيس الثاني: حقا إن الإنسان ليبتهج بالسكني فيها, إذ لا ينقصها رغبة تخطر علي البال, وقد تساوي فيها العظيم والصغير. "